منتدى مجموعة الاصدقاء للاستغفار
منتدى مجموعة الاصدقاء للاستغفار
منتدى مجموعة الاصدقاء للاستغفار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

๑۩۞۩๑ الْلَّهُم يَا ذَا الْجَلَال و الْإِكْرَام يَا حَي يَا قَيُّوْم نَدُعُوك بِاســـمُّك الْأَعْظَم الَّذِي إِذَا دُعِيْت بِه أَجَبْت أن تبسط على والدتي من بركاتك ورحمتك ورزقك اللهم ألبسها العافية حتى تهنأ بالمعيشة ، واختم لها بالمغفرة ๑۩۞۩๑
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مقدمة 1 : مكانة أسماء الله الحسنى في الدعوة
تعدد الزوجات1/2 Icon_minitime12/25/2018, 12:33 من طرف العجيبه

» الأمل في حياة المؤمن
تعدد الزوجات1/2 Icon_minitime111/20/2017, 21:54 من طرف نورالايمان

» خذوا الحكمة من أفواه المجانين
تعدد الزوجات1/2 Icon_minitime15/27/2017, 12:52 من طرف العجيبه

»  خَوَاطر رَمَضانِيَّة
تعدد الزوجات1/2 Icon_minitime15/27/2017, 04:59 من طرف العجيبه

» #تأملات_قرآنية‏
تعدد الزوجات1/2 Icon_minitime15/12/2017, 04:38 من طرف العجيبه

» علاج فعال 3 أيام فقط
تعدد الزوجات1/2 Icon_minitime14/19/2017, 10:35 من طرف العجيبه

» من اجمل ما قاله أبو العتاهية :!!!
تعدد الزوجات1/2 Icon_minitime14/17/2017, 12:02 من طرف العجيبه

» نصائح لعلاج تشققات القدمين قبل الصيف!!
تعدد الزوجات1/2 Icon_minitime14/16/2017, 07:14 من طرف العجيبه

» 6 نصائح لزيادة حجم وكثافة الشعر
تعدد الزوجات1/2 Icon_minitime14/16/2017, 06:44 من طرف العجيبه


 

 تعدد الزوجات1/2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العجيبه
Admin
العجيبه


عدد المساهمات : 815
نقاط : 2639
تاريخ التسجيل : 05/08/2009

تعدد الزوجات1/2 Empty
مُساهمةموضوع: تعدد الزوجات1/2   تعدد الزوجات1/2 Icon_minitime112/18/2011, 06:28

تعدد الزوجات
إذا كنا سنناقش .. بعض أحكام القرآن الكريم بالنسبة للمرأة .. فإننا لا نناقشها إلا لتوضيح مفاهيمها .. ولكننا لا نناقش الحكم .. لأن الحكم صادر من الله سبحانه، ومادام صادراً من الله جل جلاله فإن غاية مهمة العقل في هذه الحالة، هو التأكد أن الحكم من الله سبحانه. يقول الحق:
[{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ .. "24"} (سورة الأنفال)]
إذا وصلنا إلى هذه النقطة .. نكون قد وصلنا إلى نهاية مهمة العقل، فيصبح بعد ذلك التسليم والطاعة، والعيب فيمن يريد مناقشة الأديان أن يأتي بجزئيات الأوامر الدينية ويناقشها .. وأحكام الله لا تناقش كجزئية .. ولكنها تناقش من القمة أولا .. أهي من الله أم لا؟ .. أبلغها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنا، أم لم يبلغها؟
فإذا كان رسول الله عليه الصلاة والسلام قد أبلغها لنا، وهو صلى الله عليه وسلم صادق البلاغ .. تكون المناقشة قد انتهت. أما بحث جزئيات الدين لنقبل بعضه ونرفض بعضه .. فهذا مرفوض تماماً .. والله تبارك وتعالى يقول:
[{أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ "85"} (سورة البقرة)]
ولهذا لابد أن نتنبه إلى أن قضايا الدين لا تناقش كجزئيات .. ليؤخذ بعضها ويترك البعض الآخر .. ولكنها تناقش ككل .. والعجيب أنك تجد من يكفر بالله والعياذ بالله يأتي ليناقشك في قضايا الدين، وهذا منطق مرفوض، لأنك مادمت لا تؤمن، فماذا تناقش؟. إذا كنت لا تؤمن بالقمة التي شرعت وقالت .. إذن: يكون نقاشك نوعاً من العبث المرفوض، لأنك مادمت لا تؤمن فاصنع ما شئت، فليس بعد الكفر ذنب.
إن الناس في حياتهم الدنيوية يطبقون منطقاً .. فإذا جئت إلى قضايا الدين .. فإنهم يرفضون تطبيق نفس المنطق! وعلى سبيل المثال إذا مرض الإنسان فما غايته؟ غاية مهمة عقله أن يسأل ويبحث عن الطبيب الذي يثق فيه. فإذا توصل بعقله إلى هذا واختار طبيباً يمتاز بالعلم والخبرة يذهب إليه. حينئذ تستقر مهمة العقل.
يأتي الطبيب فيكشف عليه ثم يحدد له نظام العلاج .. فيأخذه وينفذه دون مناقشة، وإذا كان جالساً مع أصدقائه، وسأله أحدهم: لماذا لا تأكل كذا؟ أو لماذا لا تدخن مثلا؟ يقول هذه أوامر الطبيب، فيسكت الجميع .. لماذا؟ لأن الطبيب في مجاله أكثر علماً منه وخبرة، وماداموا قد وثقوا فيه، وفي علمه وخبرته .. ينفذون ما يقوله دون مناقشة.
والإنسان يسلم قيادته إلى من هو أكثر منه علماً في أي مجال من المجالات، مادام قد وثق من ذلك، وأدرى الناس بالصنعة هو صانعها .. وهو يعرف ما يصلحها وما يفسدها.
إنني مثلاً عندما يفسد عندي جهاز تليفزيون، لا ألجأ إلى نجار ليصلحه لي، ولكن ألجأ إلى صانع الشيء .. أو من تدرب على إصلاحه ليقوم بالإصلاح.
إن منطقنا في أمورنا الدنيوية هو أن نبحث في أي مجال عمن نثق في عمله ليقول لنا ما نفعل من أمور نحن لا نعلم عنها شيئاً أو علمنا قليل لا يمكننا من علاج المشكلة. ولكن في أمور الدين نجد بعض الناس يرفضون هذا المنطق. فالله سبحانه وتعالى هو الذي خلقنا. وعلمه يفوق علمنا، لأنه علم بلا نهاية .. صادر من عليم حكيم، والله يقول في كتابه العزيز:
[{وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا .. "89"} (سورة الأعراف)]
فإذا كنا نسلم زمامنا لمن هو أعلم منا من البشر، فكيف لا نسلم هذا الزمام لمن هو بكل شيء عليم سبحانه وتعالى؟
وليعلم الكل أن الإسلام لم يصادر المناقشة؛ لأنه يخاطب عقولاً، وإنما المناقشة إن كانت للاستفادة والإقناع فهي فرض عين، وإن كانت للجدل العقيم والتبرير الذميم فهي نوع من العبث....لنا بقيه ان شاء الله


تابع ...............|دعائم الاستقرار في المجتمع الإسلامي||
ولكن بعض الناس يحاول أن يناقش الدين كجزئيات .. بدلاً من أن يتقبله عن الله تبارك وتعالى ويرد الله جل جلاله في كتابه العزيز:
[{قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ "16"} (سورة الحجرات)]
والعجيب أنك تجد هذا الكلام يأتي من الذين يكفرون بالإسلام ولا يؤمنون به نقول لهم: أنتم لستم مكلفين بهذه الأحكام حتى تناقشوها، والله سبحانه وتعالى لم يكلف إلا من آمن به. ولذلك نجد آيات التكليف في القرآن الكريم مسبوقة بقوله تعالى:
[{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ} (سورة آل عمران)]
ولنقرأ قول الله تبارك وتعالى:
[{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "183"} (سورة البقرة)]
وقوله سبحانه:
[{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ "9"} (سورة الجمعة)]
إن الذين لا يؤمنون بالله غير مكلفين بشيء، وهم أكثر الناس جدلاً فيما يتعلق بأحكام الله وتكاليفه.
وإذا كان لابد أن نبدأ الحديث بهذه المقدمة .. فإننا نأتي الآن إلى تعدد الزوجات في الإسلام .. ذلك التعدد الذي يثير جدلاً كثيراً عند الناس، وخصوصاً عند غير المسلمين.
لقد فوجئت مرة وأنا أتحدث في سان فرانسسكو .. أن إحدى الحضارات وقفت وقالت لي: الإسلام يبيح تعدد الزوجات؟ قلت: نعم .. يبيح للرجل أكثر من زوجة. قالت: لماذا لا يبيح تعدد الأزواج للمرأة؟ أليس عدلاً كما أباح للرجل أن تتعدد زوجاته، أن يبيح للمرأة أن يتعدد أزواجها؟
قلت: أنتم وفي دول عديدة هناك أماكن تعدونها لمن أراد من الشباب غير المتزوج أن يستريح جنسياً، فيها نساء يتقاضين أجراً من أجل هذه العملية .. لماذا لا تعدون أماكن فيها شباب، وتذهب إليها النساء إذا أردن الراحة الجنسية؟! .. فسكتت المرأة ولم ترد.
قلت: لأن المرأة بطبيعتها تكره تعدد الرجال، وهي ترى أن كرامتها وعزتها أن تكون زوجة لرجل واحد، وأحياناً يموت زوجها، فترفض أن تتزوج مرة أخرى، لأنها ترفض أن تعاشر رجلاً آخر. ولذلك محافظة على كرامة المرأة لا تتزوج المرأة أكثر من رجل، ومحافظة أيضاً على الأنساب. التي تلعب دوراً هاماً في حياة الناس.
والرجل هو الذي يعول ابنه حتى يصل إلى سن الرجولة، ويصبح قادرا على أن يعول نفسه، يحرم نفسه من القرش ليعطيه لهذا الابن، ويحرم نفسه من اللقمة ليضعها في فم ابنه، ويحرم نفسه من ثوب جديد يحتاجه ليشتري لابنه ثوباً جديداً.
هذا الرجل لو شك لحظة أن هذا الطفل ليس ابنه، انقلب عليه وربما طرده من بيته. ونحن نرى في أحداث تقع كيف تختلف معاملة الأب لابنه أو ابنته إذا شك في أنهما ليسا من صلبه .. ينقلب حبه إلى كراهية عميقة، وربما ألقى بابنه أو ابنته إلى الشارع.
ومن هنا ـ لكي يقوم المجتمع ويستمر ـ يجب أن تكون لدى الرجل كل الضمانات لصحة نسب ابنه .. وهكذا أنت تطالبين بحق ترفضه المرأة الحرة .. وتطالبين بحق يفسد المجتمع من أساسه.

|الأساس الإباحة||
والآن ماذا تقول الآية الكريمة .. التي تبيح للرجل أن يتزوج بأكثر من امرأة؟
الله سبحانه وتعالى يقول:
[{فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً .. "3"} (سورة النساء)]
وهنا نجد سؤالاً يقفز إلى الذهن .. هل الأصل في التعدد الوجوب أم الإباحة؟
بمعنى .. هل الإسلام يوجب أن يتزوج الرجل بأكثر من زوجة؟ .. أم أنه يبيح له ذلك فقط؟
طبعاً الأصل في التشريع هو الإباحة وليس الوجوب .. أي أن الإسلام لا يوجب على الرجل أن يتزوج بأكثر من واحدة، ولكنه يبيح له ذلك، إذا رأى أن حياته محتاجة إلى ذلك. وفرق كبير بين الوجوب والإباحة.
إن الإسلام لا يفرض تعدد الزوجات .. أي لا يفرض على الرجال أن يتزوج أكثر من امرأة .. ولكنه يسمح له بذلك.
وإذا رجعنا إلى المنطق .. نجده يقول: لا تعدد لشيء على شيء إلا بفائض. فإذا دخلنا حجرة مثلا .. ونحن خمسة أشخاص ووجدنا فيها خمسة مقاعد، كل منا سيجلس على مقعد، فإذا وجدنا فيها عشرة مقاعد، جلس كل منا على مقعد، وأخذ مقعدا يسند عليه أو يريح قدميه فوقه، أو يضع يديه عليه.
إذن: لا تعدد إلا إذا كان هناك زيادة في العدد .. والمقصود بتعدد الزوجات ألا تبقى امرأة في المجتمع بلا زوج؛ حتى لا تحدث انحرافات وينتشر الحرام.
هذه الزوجة ـ أي الزوجة الثانية ـ لا يمكن أن تقبل مثل هذا الزوج إلا لأنها لم تجد فرصة إلا أن تكون زوجة ثانية. فإذا كان هناك في المجتمع من يقول لها: لا تقبلي هذا الزوج .. نقول له: يسر لها أن تكون زوجة أولى، ولكنها اختارت أحسن الفرص بالنسبة لها، وقبلت أن تكون زوجة ثانية، إنها امرأة رأت من الخير أن تكون زوجة ثانية، أفضل من أن تبقى بلا زواج. فما تدخل المجتمع في هذا؟!
نقطة ثانية بالنسبة للزوجة الأولى .. لقد رأت أنه من الأفضل لها، أن تبقى مع زوجها عن أن يطلقها. فهل من الخير أن تبقى في بيتها مصونة مكرمة؟ أو أن تفقد زوجها وتعيش بلا زوج!
إن التعدد في كثير من الأحيان يكون حافظاً للزوجة الأولى وحافظاً للزوجة الثانية. فلماذا لم تشترط ساعة زواجها ألا يتزوج زوجها بامرأة أخرى؟ إن من حقها أن تشترط في عقد الزواج ما تشاء، ومع ذلك لم نسمع عن امرأة واحدة اشترطت ذلك.
إننا إذا أخذنا إحصائيات الحياة .. ثم فرضنا أن عدد الإناث وعدد الذكور متساويان، فإن أحداث الحياة تأخذ من الرجال أكثر مما تأخذ من النساء. فالمعارك والحروب يتحملها الرجال .. وحياة الرجل وسعيه للرزق يجعله يتعرض لمخاطر أكثر من المرأة.
ولو تساوى عدد الرجال والنساء، ثم تعرض الرجال لمخاطر الحروب للعجز أو للموت .. فأين تذهب الباقيات؟ .. ماذا يفعلن؟ .. إلا إذا أردنا أن يكون المجتمع مجتمعاً منحلاً.
وإذا أخذنا كل الأجناس التي فيها تكاثر، نجد عادة أن الذكور أقل من الإناث .. إذا قمنا بتفريخ مائة بيضة، تجد أن عدد الديوك أقل بكثير من عدد الفراخ. لماذا؟ .. لأن الفراخ هي التي تعطينا البيض الذي نحتاجه للإنتاج الجديد وللطعام.
وإذا غرسنا مائة نخلة .. كم نخلة ذكراً؟ .. وكم نخلة أنثى؟ .. طبعاً عدد النخيل الأنثى أكثر .. لماذا؟ .. لأنه هو الذي يعطينا الثمر .. يعطينا البلح .. ويعطينا البذور لإنتاج نخيل جديد....لنا بقيه ان شاء الل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reua.yoo7.com
 
تعدد الزوجات1/2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مجموعة الاصدقاء للاستغفار :: الَاسلَامَّى الْعَامَ-
انتقل الى: