العجيبه Admin
عدد المساهمات : 815 نقاط : 2639 تاريخ التسجيل : 05/08/2009
| موضوع: سرد النسب الزكي من محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى آدم 9/9/2011, 21:07 | |
| من محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، إلى آدم عليه السلام قال :ابو محمد عبد المالك بن هشام ( النحوي ) : هذا كتاب سيرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . قال : محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ، واسم عبد المطلب : شيبة بن هاشم واسم هاشم : عمرو بن عبد مناف واسم عبد مناف : المغيرة بن قصي ، ( واسم قصي : زيد ) بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر [ ص: 2 ] بن كنانة بن خزيمة بن مدركة ، واسم مدركة : عامر بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان بن ( أد ، ويقال ) : أدد بن مقوم بن ناحور بن تيرح بن يعرب بن يشجب بن نابت بن إسماعيل بن إبراهيم - خليل الرحمن - بن تارح ، وهو آزر بن ناحور بن ساروغ بن راعو بن فالخ [ ص: 3 ] بن عيبر بن شالخ بن أرفخشذ بن سام بن نوح بن لمك بن متوشلخ بن أخنوخ ، وهو إدريس النبي فيما يزعمون والله أعلم ، وكان أول بني آدم أعطى النبوة ، وخط بالقلم -ابن يرد بن مهليل بن قينن بن يانش بن شيث بن آدم صلى الله عليه وسلم . [/b] | |
|
العجيبه Admin
عدد المساهمات : 815 نقاط : 2639 تاريخ التسجيل : 05/08/2009
| موضوع: رد: سرد النسب الزكي من محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى آدم 9/9/2011, 21:12 | |
| عبد الملك بن هشام ابن أيوب العلامة النحوي الأخباري أبو محمد الذهلي السدوسي ، وقيل : الحميري ، المعافري ، البصري ، نزيل مصر . هذب السيرة النبوية ، وسمعها من زياد البكائي صاحب ابن إسحاق ، وخفف من أشعارها ، وروى فيها مواضع عن عبد الوارث بن سعيد ، وأبي عبيدة . رواها عنه محمد بن حسن القطان ، وعبد الرحيم بن عبد الله بن البرقي ، وأخوه أحمد بن البرقي . وله مصنف في أنساب حِمْيَر ومُلوكها . والأصح أنه ذهلي كما ذكره أبو سعيد بن يونس ، وأرَّخ وفاته في ثالث عشر ربيع الآخر سنة ثمان عشرة ومائتين . قال الدارقطني : حدثني عبيد الله بن محمد المطلبي بالرملة ، حدثنا زكريا بن يحيى بن حيويه ، سمعت المزني يقول : قدم علينا الشافعي ، وكان بمصر عبد الملك بن هشام صاحب "المغازي" ، وكان علامة أهل مصر بالعربية والشعر ، فقيل له في المصير إلى الشافعي ، فتثاقل ، ثم ذهب إليه ، فقال : ما ظننت أن الله يخلق مثل الشافعي . وفي "الروض الأنف" أن ابن هشام مات سنة ثلاث عشرة ومائتين
فهذا وَهِمَ فيه أبو القاسم السهيلي ، بل الصواب ما تقدم.
| |
|